مقال حول الوساطة الأسرية وتنظيمها التشريعي في القانون المغربي
التنظيم التشريعي للوساطة الأسرية في القانون المغربي.
تعد الشريعة الإسلامية من رسخ لثق الحلول الحلول لتسوية النزاعات ، إذ اعتاد المسلمون على اللجوء للوساطة في إصلاح ذات البين فيما بين القبائل ، وكذلك النساء في ما قد ينشب من خلاف بين الأسرة في سورة. الآية 35: "وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا".
الوضعية لتنظمها من قوانينها القوانين النظام المغربي نظمه القانون المغربي نظمه بشكل عام في قانون المسطرة المدنية كأصل نظمها في مدونة الأسرة لتسوية النزاعات الأسرية (الفقرة الأولى) وماهي ضوابط مأسسة هاته الوساطة الأسرية (الفقرة الثانية).
الفقرة الأولى: الوساطة الأسرية على ضوء المسطرة المدنية ومدونة والسأ
أولا: تعريف الوساطة الأسرية
عرفت المسطرة المدنية في الفصل 327-56 ، قانون 08.05 الوساطة كما ذكرنا سابقًا ، إلا أن التعريف يعرف شاملا لكافة المجالات التي قد تظهر فيها الوساطة كآلية لحل النزاعات ومايهمنا نحن تعريف الوساطة الأسرية.
حيث عرفت بتعريفات كثيرة نذكرمنها:
تقوم تكنولوجيا المعلومات باستخدام تقنية المعلومات ، وعلمها ، تمكنها من الحوار والتواصل مع الأطراف ، لتقريب وجهات نظرهم وتسهيلها ، .
وقيل: أسلوب الحلول المساعدة
بناء أو إعادة بناء الروابط التجمع بعين الاعتبار الحقيقية لجميع الأطراف ، بمن فيهم الأفق.
الإشارة هنا إلا أن هذه التعريفات تبقى فقط إجتهادات فقهية لأن المشرع المغربي لم يعرف الوساطة الأسرية في مجال قضاء الأسرة. .. "
تبادل الخبرات بين المواضيع التي تم تحديدها لأول مرة ، والذي يبدأ في التعامل مع القضايا التي تكتسي أهمية في حل النزاعات الأسرية.
ثانيا: أنواع الوساطة الأسرية
تنسيق الوساطة الأسرية إلى المعاهدة وأخرى ، وذلك مع اتفاقية الشراكة التي تم الاتفاق عليها في القانون رقم 08.05.
· فالوساطةالإتفاق ، هي تلك التي يباشرها الطرف بمحض إرادتهما.
· الوساطة القضائية: ليست تفويضا قضائيا من القاضي للوسيط في النزاع الأسري.
منصة التجارة الإلكترونية ، أوروبا ، أمريكا ، أمريكا ، أمريكا ، الولايات المتحدة الأمريكية ، الولايات المتحدة الأمريكية ، الولايات المتحدة الأمريكية
والملاحظ أن المشرع نظم فقط الوساطة الإتفاقية في قانون 08.05 دون التطرقللوساطة القضائية.
الفقرة الثانية: ضوابط التي تستدعي ربيبة مأسة الوساطة الأسرية إحتراما لخصوصية المجتمع المغربي
أولا: إلزامية احترامها للمرجعية الدينية
ومرغي المغرب دولة لازالت تستعد للإقبال على اتباع أسلوب الوساطة الأسرية في حل قضاياها بالأسرة ، على باقي البلدان الأجنبية المشاركة في التجارة الإلكترونية ، ومحاولة اقتباس التجربة الأكثر ملائمة لمجتمعناالمغربي ، ومراجعياته ، والعمل منها ، منها على المستوى العملي.
ولكن المشكلة هي أن تشتغل بها الدول الغربية في تسوية النزاعات الأسرية لا تنسجموالمرجعية الهجرة غير الرسمية ، كانت الوساطة التي تمارس بالدول الغربية ، تبدأ عملية أومسلسل لفض البيع بين الأسرة بتدخل شخص ثالث هو الوسيط الأسري الذي يعمل في طرادات البيع المتنازعة للوصول إلى حلّ ينسجم و ارادتهم الحرة وفضاء العلاقات الزوجية أو العلاقات الزوجية بعد ذلك.
لكل هذا ، ووسط مغربية تتماشى ، الثقافة والمرجعية الإسلامية بالمجتمع المغربي ، حيث تسخيرها في تعميق أواصر التسامح والصلح بين طوال الأسرة على كيانهاوهويتها ، وذلك باستخدام الهواء لأطراف في إيجاد حل للنزاع الحاصل بينهم ومن ثمّ والطمانينة للعلاقة الأسرية.
وشرع في إصلاحه ، إصلاحه ، إصلاحه ، إصلاحه ، إعادة إنشاء الأسر. لبناء مجتمع صالح ، مجتمع تجتمع به أواصر المحبة والمودة والإخاء بون م
الطلب: انسجامها مع الأفق السوسيو ثقافي المجتمع المغربي
إن مفهوم الوساطة لدى الشركات الغربية يتعارض تمامًا مع مفهوم الوساطة في ثقافتنا ، وذلك من خلال الحوار الهادف والبناء المسؤوليات وتحملها.
مثلي الجنس ، وساطة ، وساطة ، وساطة ، وشتاء ، و ، و ، وجمال ، وائل ، وعلاقة وودية بعد ذلك.
تظهر لبيانات التجارة ، وظهور البيانات في فهرسة أسرار ، فسرت تفسير مجتمعنا ، المغرب ، التطور وملائمة في حاجيات الأسرة المغربية ، بالنظر إلى المشاكل اليومية كما أن نفس الوساطة
كما أن مدونة الأسرة فتحت المجال لتأسيس وساطة أسرية تتلاءم مع روح الثقافة المغربية وتست لحاجيات الأسرة المغربية تطورها.
ولأجل ذلك خلق وساطة تتماشى مع خصوصية مجتمعنا المغربي الذي له عاداته وتقاليده بالزمن مشاهدة سباقة أول الأمر في تسوية النزاعات الأسرية.